توجهات البحث التربوى فى أطروحات الماجستير والدکتوراه فى مجال أصول التربية بکلية التربية ـ جامعة الإسکندرية من 1965 إلى 2013

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ وعميد کلية التربية الأسبق ورئيس مجلس قسم أصول التربية کلية التربية –جامعة الإسکندرية

المستخلص

تشکل کليات التربية أحد أهم مصادر إعداد وتکوين المعلمين، ولعل السعى الدائم نحو توحيد مصادر إعداد وتکوين المعلمين جعل دور کليات التربية لا يقتصر فقط على عملية الإعداد والتکوين المهنى للمعلمين، بل انصرف إلى أبعد من ذلک وانشغل بالبحث التربوى لقضايا التربية والتعليم على المستوى النظرى والميدانى.
وتنامى دور کليات التربية فى عملية إعداد وتکوين الباحثين (معيدين ومدرسين مساعدين) کأعضاء هيئة تدريس من خلال ممارسات البحث العلمى التربوى الممارس داخل تلک الکليات فى کافة مجالات التربية (أصول التربية والتربية المقارنة والإدارة التربوية وعلم النفس التربوى والصحة النفسية والمناهج وطرق التدريس وأخيراً تکنولوجيا التعليم) تلک المجالات التى أصبحت اليوم تشکل أقسام علمية تخصصية داخل کليات التربية وتنشغل بشکل رئيسى بالتدريس والبحث العلمى التربوى.

  1.  

    1. بدران، شبل (2005). "البحث التربوي بين المدخل الکمي والمدخل الکيفي". مجلة التربية المعاصرة. س22. ع71.
    2. بدران، شبل (2008). التربية والأيديولوجيا – دراسة في العلاقة بين التربية والنظام السياسي. القاهرة. مرکز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية.
    3. بدران، شبل؛ البيلاوي، حسن (2000). مناهج  البحث في العلوم التربوية والنفسية. القاهرة. مکتبة الأنجلو المصرية.
    4. بدران، شبل؛ البيلاوي، حسن (2009). علم اجتماع التربية الجديد. الإسکندرية. دار المعرفة الجامعية.
    5. البيلاوي، حسن (1988). الإصلاح التربوي في العالم الثالث. القاهرة. عالم الکتب.
    6. البيلاوي، حسن (2005). "المنهج الإثنوجرافي في دراسة المدرسة. مجلة التربية المعاصرة. س22. ع71.
    7. زيتون، محيا (2005). التعليم في الوطن العربي في ظل العولمة وثقافة السوق. بيروت. مرکز دراسات الوحدة العربية.
    8. عطية، أحمد (1999). مناهج البحث في التربية وعلم النفس – رؤية نقدية. القاهرة. الدار المصرية اللبنانية.
    9. عمار، حامد (1964). المنهج العلمي في دراسة المجتمع – وضعه وحدوده. ط2. القاهرة. دار المعرفة.

    10.عمار، حامد (2009). عولمة الإصلاح التربوي .. بين الوعود والإنجاز والمستقبل. القاهرة. الدار المصرية اللبنانية.