سيميولوجيا العرض المسرحى بين "تاديوش کوفزان" و"مارتن إسلن" تطبيقًا على مسرحية "الملک هو الملک"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس النقد بقسم الدراما المسرحية بقسم المسرح بکلية الآداب – جامعة الإسکندرية

المستخلص

کان النص المکتوب عبر تاريخ المسرح يشکل المادة الأساسية لهذا الفن، وکانت الدراسات النقدية إلى وقت قريب، تدرس الدراما بإعتباره فرعًا من فروع الأدب، بمعزل عن العملية المسرحية، "فمنذ بدايات الحرکة الأدبية عامة والمسرحية خاصة، اعتمد المحللون والنقاد على المناهج التى تلقى الضوء على عناصر الإبداع النصى" ([1]) بداية من المنهج النقدى الأرسطى، مرورًا بالنقد النفسى، الذى رکز على دراسة حياة المبدع، ومدى تأثير تجاربه الشخصية على إنتاجه الأدبى، وصولًا إلى النقد الاجتماعى الذى يرى فى النص الأدبى انعکاسًا للواقع الخارجى وقضاياه، وغيرها من المناهج التى أعلت من شأن النص الأدبى على حساب العرض المسرحى.

 
أولا : المصادر
1- العرض المسرحى "الملک هو الملک"، إخراج مراد منير، ديکور وملابس: سوزان أمين، أشعار: أحمد فؤاد نجم، ألحان حمدى رؤوف، إنتاج: فرقة المسرح الحديث، قدم على مسرح السلام عام 1988.أحمد کامل مرسى، مجدى وهبة: معجم الفن السينمائى، الهيئة العامة المصرية للکتاب، القاهرة، 1973.
2- سعد الله ونوس: الملک هو الملک، حوار مأخوذ من اسطوانة (cd) مسجل عليها العرض، إنتاج فرقة المسرح الحديث، إخراج: مراد منير، القاهرة، 1988.
 ثانيا : المراجع العربية والمترجمة
3- أحمد صقر: مقدمة تحليلية فى ماهية النقد المسرحى، مع التطبيق على المنهج السيميولوجى، بحث منشور، المؤتمر الدولى الأدبى حول قضايا المسرح، کلية الآداب، جامعة الإسکندرية، 1996.
4- تشارلز بيرس: مقافل "تصنيف العلامات"، ترجمة: فريال جبورى عزول، فى: أنظمة العلامات فى اللغة والأدب والثقافة، مدخل إلى السيميوطيقا، تحرير: سيزا قاسم، نصر حامد أبو زيد، دار إلياس العصرية، القاهرة، 1986.